والله لنسيان الناس لك بعد موتك أسرع مما تتصوري وأعجل مما تتخيلي ، وأنت ترى بنفسك في مجتمعك أن القريب في الدنيا لا يسأل عنك أحد منهم إلا القليل، وأنت حيه بينهم فكيف بعد موتك؟
فأحسن ثم أحسن العمل مع ربك، وكن فطنًا، وأكثر من بقاء شيء يفيدك بعد موتك من نشر خير نافع، وأوقاف جارية.