Смотреть в Telegram
من صفحات التاريخ
منذ زمن، دفنتُ الجامعة العربية بين سطور التاريخ، وكبرت عليها أربع تكبيرات، فلا حياة تُرجى في جثمانها الهامد، ولا فائدة من متابعة أخبار من صاروا رمادًا في مهب الرياح.
قمة الذل والعار..
Поделиться
Telegram Center
Канал
Присоед.