صَفد 𓂆

وخَاتمُ التّسبيحِ مَعقودٌ علىٰ سَبّابته
بأنّه جهادٌ وباقياتٌ صالحاتُ .

«رجَالٌ تَسابقوا إلى الجِنَّان تَضحيَّةً وَ فِدَاءً، فَنَفروا وَ قَاتلوا وَ قُتِلوا وَ مَا بدلوا تَبديلاً».

"خرجنا هنالك شمّ الأنوف
‏كما تخرجُ الأسْدُ في غابها

‏نموتُ على شفرات السيوفِ
‏ونأتي المنيّة من بابها."

«و أُنسُ الرّوحِ رَغم البُعد باقٍ
وَ ذاتَ يَومٍ سَيُؤذَن بالتّلاقِي»

ومش مُجرد صورة!

هالمشهد مش مُمكن تمحيه من ذاكرتك")

‏"عينان لا تكفيان..
أعرني يا إلهي عيون العالم
كل العالم!
أبكي بها هذا الحزن."

«تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ»

اللَّهمّ أكرم أسرانا وأسيراتنا بالحُرّيّة
لا تنسوا الأسرى.

«إذ رَمينا اللهُ يَرمي؛ إنّنا مَدَدُ السَّماء!»

- كَتائِب العِزّ.

كأن النُور خُلق لِيسكن وَجهكَ تقبلك اللّه

يَا أقصَى زَاد الشُّوق..

‏"كُلُّ الرِّحَاب سِوَى رحَابِكَ وَحشَةٌ
‏يا ضَيعة السَّاعي لِغَير رِضاك".

«الله يِرضى عنّك و يتقبّلك»
ويرضيك بِجنات النَعيم انتَ وَجميع الشُّهداء يا براء.

“هذي حقيقتنا، وليكتب الزمنُ
‏فيكم الثباتُ، وفينا العجزُ والوهن.

-
أرتجِف من شدةِ البرد،
اللهم دفِئ قلوبنا وأجسادِنا بِرحمتك ،ولطُف بأهلِ الخيامِ والنازحين يا رحمن السمواتِ والأرض ،اللهُم غزَة وأهلِها.

-
«للهِ أحبَابٌ فَارَقنَاهُم
للهِ قُلُوبٌ تَرجُو لُقيَاهُم
للهِ نَحنُ»..

لَقد بَايعنَاكُم قَبل العبُورِ بسنَواتٍ طَوِيلَة، وَثبتنا البيعةَ عِند العبُور،ِ نُبايِعُ فِي الانكسارِ قبل الاِنتصار،ِ ونُبايعُ بِيعَة تَمتدُّ حَتَّى التَّحريرِ من نهرِهَا لِبحرِهَا

وَاَللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمره وَلَكِن أَكْثَرُ النّاسِ لَا يَعلمُونَ...