Смотреть в Telegram
في الوقت الذي أودّ فيه أن أصرخ بكلماتي أكتبها.. باردةً لا تحمل دفء صوت.. ساكنةً لا تملك نبرةً تُحرِّكها.. أرى العينين تمتلئان بالدمع وأدمع معهما.. كلّما شاهدت من يقرأ شعره أمام الناس.. وأغبطهم بشدّة.. ثمّ أفكّر.. ربّما ليس على أحدٍ أن يسمع نبرة الصوت.. ربّما ليس على أحدٍ أن يَدمَع لدمعي.. #ربيعية_الروح
Telegram Center
Telegram Center
Канал