ــ
بِإستثناء
نفسي، عائلتي، عددًا لا بَأس به مِن الأصدقاء الوفيين، و مَن أطيق الحديث معهم حاليًا،
بِإستثناء كُل مَن لا يُحملني عِبء مُرافقته،
لَمْ يَعُد يعنيني أحد ...
رُبما
شعور بِالإكتفاء، بِالحُرية، أو رُبما بِقيمة ذاتي ؟
و لكنه شعور مُدهش،
أن تضع نفسك بِالمُقدمة، لا تحتاج لِإثبات نفسك، أو لِ التبرير بِأنك شخص صالح،
حينها فقط
تقف أينما شئت، و تلتقط أنفاسك بِحُرية.")♥️
|| سُهيلة فريخة.