أفتقد بشدّة تلك الخفة التي كانت تجعل من الركض معك سهلًا، كل شيء أصبح مثقلًا الآن، بما في ذلك قدماي التي كنت أحسبها من فرط خفتها أن لها أجنحة... أفتقد الدهشة، اللحظة الأولى والحضور المُربك.. أفتقد صداقتك، أفتقد الثرثرة لساعتين معك عن غروب الشمس أو عن لون زهرتك المُفضلّة!