في بدايات قصة يوسف عليه الصلاة والسلام، أثناء تعرّضه للرّق ثم ولوجهِ إلى بيت العزيز قال تعالى : ﴿وَكَذلِكَ مَكَّنّا لِيوسُفَ فِي الأَرضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأويلِ الأَحاديثِ وَاللَّهُ غالِبٌ عَلى أَمرِهِ وَلكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يَعلَمونَ﴾ [يوسف: ٢١]
مقدّمات التمكين والرّفعة ليست مفروشةً بالورود، بل غالبًا ما تكون مكسوّة بالأشواك، والوقت الذي نقطعهُ فيها ببطء وثقل، هو أسرع وأقرب ممّا نظنّ.
💜#ليدبّروا_آياته