رغم أنَّني بفضل الله حريصة جدًّا على حجابي، وخروجي به على أكمل وجهٍ،
إلَّا إنَّني ما زلت أُغرم برؤية أيُّ فتاة محتشمة وكأنَّها الوحيدة، بل وأتمعن وأتأمل منظرها دائمًا دائمًا وهي مرخيّةٌ ذلك السَّواد عليها إلى أخمص قدمها بكل عزّ وفخر!
وقد أغار إن رأيت احتشامها يفوقني ولو درجة واحدة! أغار حقيقة جدًّا!
منظر مريح للعين، وللقلب، والنَّفس!
رضي الله عن الصَّالحات يا رب.