تخيل أن تشقى في الدنيا وفي الآخرة؟ كتب اللّٰه على تارك الصلاة الشقاء.. فعند أهل العلم أبسط أحواله الفسق والزندقه وصولًا إلى الكفر المخرج من الملة! وعليه قالوا لا يُزوج تارك الصلاة، ولا يدفن في مقابر المسلمين، ولا يتعامل معاملة المسلمين!
-العلاقة مع الله مؤنسة، جابرة، أبدية، مُختلفة؛ عندما يُحبّك الله سينعكس حُبّه علىٰ وجهك وأخلاقيّاتك، سيُسخّر لك الأرض ومَن عليها، حتّىٰ تكره التعلّق بسِواه، حتّىٰ تُحبّ ما يُحبّ وتبغض ما يبغض، ستجده دائمًا معك، ستشعر معه بالحماية والوقاية والأمان التامّ
مَن تأمل لُطف الله اطمَئن لا تعتقد أنك وحيد .. اللَّه دائماً معك اللهم حبّك .
إن أنا متُّ.. فسلُوا اللَّه لِي الفردوس الأعلىٰ بغير حساب، وأن يُعاملني بفضله وجوده ورحمته وبما هو أهله، وتصدّقوا عليّ بِدعوة في جوفِ ليل وفي خلوة وفي موطن إجابة، فليس يومئذ أحدهُم بأفقر منّي ولا أحوج..
رحم اللَّه من ماتوا وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين وختم لنا بالخيرات والطيبات وجنات النعيم."