- لا تتركوا أحدًا في منتصف الطريق، ربما لم يكن طريقه وقد سلكه من أجلك فقط...
- لتكُن فضيلتك الأُولى هي ألا تُؤذي أحداً عن عَمد، تأتي بعدها أي فَضائل أُخرى...
قواعد لراحة البال : ١- المُعاملةُ بالمثل. ٢- لا تقترب كثيراً واحتفظ بمسافة. ٣- ليس كلَ مُبْتسِمٍ ودود. ٤- احفظ الجميلَ ولا تَكُنْ دنيئا. ٥- لا تنس الفضل مهما حدث. ٦- من لم تَجِدْهُ في مِحنَتِكَ لا تُقَرِّبْهُ في رخاءك. ٧- انزِلِ الناسَ منازِلَهم. ٨- مشاعرك غالية لا تعرضها على العامة. ٩- أحسن كما أحسن الله إليك. ١٠ - ليس كل ما يلمع ذهبا.
حصل ما حصل، لا تضعف لا تبكِ لا تدسّ نفسك عن الحياة، أنت لا تريد هذا لكن الله أراد، أتعرف ما معنى أن يريد الله؟ أن ينتشلك من أكبر سوء إلى أفضل خير بينما أنت لا تدرك شيء، أنت فقط ثق بفضائل الله وأنك دائمًا في ظل رعايته.. استشعر هذا فحسب.
لا داعي لأن نبرّر أنفُسنا، رقّتنا و بساطتنا، ثقافتنا وأخلاقنا، حبّنا المخلص وقلوبنا المزهرة.. فاليد التي استحقّت أن نُمسك بها ستوسّم كلّ تلك الصفات من بريق عُيوننا، وسترعاها بين أصدافها لؤلؤًا ..🍂🤍
يأتِ بها الله ، وإن بعُد المنى وتقطعت الأسباب، يأتِ بها الله وإن دنا اليأس وتوارت الآمال، يأتِ بها الله غيثًا ورحمة وإن دنا الجدب وعزّت النضرة، يأت بها الله فجرًا وإشراقًا وإن غاب النور واستبدت الحلكة، يأت بها الله فرجًا من بعد كرب ويُسرًا من بعد عسر وسرورًا من بعد حُزن💚
لا أريدك أن تحبني لأنني أناسبك، لأنني أقول وأفعل الأمور الصحيحة .. لأنني ما كنت تبحث عنه كله أريد أن أكون الشخص الذي لم تتوقعه الذي يتسرب تحت جلدك ، من يفقدك توازنك من يجعلك تتشكك في كل ما صدقت عن الحب من يجعلك متهورًا، خارجاً عن السيطرة من تنجذب إليه بشكل غريب وغير مفهوم.
معضلة الإنسان الَّذي يقع في الأشياء وقوعًا شديدًا أنّه لا ينسى، مهما هبَّت الرِّياح على هذه الجِراح ومهما أخذ الوقت من الذِّكرى ما أخذ.. تبقى ذكرى وقوعه راسخة، موشومة على جلده كندبةٍ لا تُرى، تُعاش فقط.