Смотреть в Telegram
باقي الجواب 👇 عاشرا :#نصيحة_لصاحب_الدين ١-يستحب حسن الأدب في طلب الحق أو الدين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (رحم الله رجلا سمحا إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى )رواه البخاري اقتضى أي طالب بحقه فيكون لينا ٢-يستحب إمهال المعسر حتى يتيسر له سداد الدين والتصدق ببعض الدين أوكله على المدين إن كان معسرا قال سبحانه : (وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون ) يعني إذا كان من عليه دين لكم لايستطيع الأداء فأعطوه مهلة حتي يغتني والأفضل من ذلك أن تتصدقوا ببعض الدين أوكله  أي تتنازلوا له. عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ كَعْبٍ، أَنَّهُ تَقَاضَى ابْنَ أَبِي حَدْرَدٍ دَيْنًا كَانَ لَهُ عَلَيْهِ فِي المَسْجِدِ، فَارْتَفَعَتْ أَصْوَاتُهُمَا حَتَّى سَمِعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ فِي بَيْتِهِ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمَا حَتَّى كَشَفَ سِجْفَ حُجْرَتِهِ، فَنَادَى: «يَا كَعْبُ» قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «ضَعْ مِنْ دَيْنِكَ هَذَا» وَأَوْمَأَ إِلَيْهِ: أَيِ الشَّطْرَ، قَالَ: لَقَدْ فَعَلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «قُمْ فَاقْضِهِ»رواه البخاري ومسلم (لقدفعلت ) أي سأفعل واتنازل له عن شطر الدين أي نصف الدين ثم أمر صلي الله عليه وسلم ابن أبي حدود أن يقضي هذا النصف وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " كَانَ رَجُلٌ يُدَايِنُ الناس فكان يقول لفتاه : إذا اتيت معسرا فتجاوز عنه لعل الله يتجاوز عنا فلقي الله فتجاوز عنه )ر واه البخاري ومسلم يداين الناس... يعني يقرضهم أذهب السؤال https://t.center/Sheikh_Tariq قناة بالقرآن والسنة نحيا/طارق نور الدين
Telegram Center
Telegram Center
Канал