لولا اغتيال احمد ياسين لما رأينا إسماعيل هنية ،، ولولا اغتيال صلاح شحادة لما ذاقت إسرائيل بأس محمد الضيف ،، ولولا اغتيال الرنتيسي لما عانت إسرائيل الأمرّين من يحيى السنوار
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا
رحم الله اسماعيل هنيه ابو العبد
وأعظم الله أجر الأمة الإسلاميه