شَغفْ

يا أبا جَعْفَرِ يا مُحَمَّدَ بْنَ عَلَى أَيُّهَا البَاقِريا بْنَ رَسُولِ اللهِ يا حُجَّةَ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ يا سَيِّدَنا وَمَوْلَانَا إِنَّا تَوَجَّهْنا وَاسْتَشْفَعْنا وَتَوَسَّلْنا بِكَ إِلَى اللَّهِ، وَقَدَّمْناكَ بَيْنَ يَدَيْ حاجاتنا، يا وَجِيهاً عِنْدَ اللَّهِ اِشْفَعْ لَنَا عِنْدَ اللهِ.

هو خامس الأطهار ذُخر نبوة
سماهُ أحمد في الحديث الجابر

'بـداية أشهُر النُّــور'

١ رَجَب الأصبْ

" خَابَ الْوَافِدُونَ عَلَى غَيْرِكَ ، وَ خَسِرَ الْمُتَعَرِّضُونَ إِلَّا لَكَ ، وَ ضَاعَ الْمُلِمُّونَ إِلَّا بِكَ ، وَ أَجْدَبَ الْمُنْتَجِعُونَ إِلَّا مَنِ انْتَجَعَ فَضْلَكَ .."

رَجب ٫.
ولادةُ الميامين..🤍

عامٌ يمضي يأتي عام
و تضلُ تُديرُ الأيام
ما هذا الوقت سوى وقع خُطاك
يا يوسفَ عين الزهراء
نظمى نحنُ و أنتَ الماء
لا طابَ لنا عيشٌ دونَ هواك

لَقد كان عاماً مَليئاً بفقدِ قادتنا و شهدائنا

إلهي رضا بقضائك وتسليما لأمرك لا معبود سواك
اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلى مَا جَرَى بِهِ قَضَاؤُكَ فِي أَوْلِيَائِكَ الَّذِينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَدِينِكَ..

لسنا بخيرٍ .. ما عرفنا العافيةْ
‏لا طابت الدنيا وعينُكَ غافيةْ
‏قمْ من ثراكَ وألقِ آخرَ خُطبةٍ
‏فإذا تُطِلُّ.. تردُّ روحُ "الضاحية"

"نحن صُبّر وشيعتنا أصبرُ منا ٫
وذلك أنّا صَبَرنا على ما نعلم ٫
وصبروا هُم على ما لا يعلمون"

الإمام الصادق (عليه السلام)