في مثانةِ الرصاصة زهرة رحيقُ الزَهرةِ نارٌ صَوبي زهورك على الخريف لِتُحرقَ الأوراق الجافة صوبيها أريدُ أنيسًا أنيسٌ أرداهُ شعركِ فأعزيهِ وَيعزيني أقول لهُ أنصِتْ لجموحِها وَأغلقُ أذنيه غيرةً عليها أقولُ له أنظر لخلخالِ قدمهِا اليمنى وأعمي كله عنها أقولُ له أنها حصتي الآلهية وجبتي الصغيرة على العشاء والغداء وَترياقٌ أنها ماءٌ طهورٌ مُعقمٌ مِن مياهِ العرش مُعَقِمٌ لهذه الحشرات التي تحفرُ فيّ شهوةٌ لها