نصفك الثاني سيكون بنفس أخلاقك الشااب الذي يقول لا أتزوج فتاة كنت أكلمها أقول لك : ستتزوج فتاة كان غيرك يكلمها الرجولة أن تتذكر عرضك قبل أن تخدع أنثى من حفر حفرة لفتاة وقعت أخته فيها
قبل ان تفسد فتاة تذكر : أن لها أب وستصبح أنت أب ، ولها أخ ولك أخت وسيكون لها زوجاً وستكون زوجاً فلا تفسدها وتدير ظهرك بعد ان تلاعبت بمشاعرها اعلم ان لك أم وأخت وزوجة وبنت فا الذي لا ترضاه على أهلك لا ترضاه على بنات الناس فلا تتلاعب بفتاة انحنى ظهر أبيها لتصل إلى ماهي عليه فتهدم ما بناه فسيكون لك بناء يهدمه أحدهم ذات يوم ..!" فليكن خوفك على بنات الناس كخوفك على أختك..
إبتاع بوجهل" إبلاً من عابر سبيل ، وظل يماطله في الدفع.
فوقف الرجل ينادي قائلاً : «من رجل يعديني على "أبي الحكم"؟ فإني غريب وابن سبيل ، وقد غلبني على حقي».
فقال له من كان بالمكان : «ترى ذلك؟! اذهب إليه فهو يعديك عليه». (يقصدون الرسول صلى الله_عليه وسلم ، وٳنما يستهزؤون به).
فأقبل الرجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكر له الأمر ، فقام معه..
فلما رأوه قام معه ، قالوا لأحدهم : «اتبعه فانظر ما يصنع ؟».
فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الرجل حتى أتيا بيت "أبو جهل" ، فضرب بابه ، فقال "أبو جهل" : «من هذا ؟». قال صلى الله عليه وسلم : «محمد .. فأخرج».
فخرج إليه "أبو جهل" فزِعاً وما في وجهه قطرة دم وقد إنتقع لونه ..!!
فقال صلى الله عليه وسلم : «أعط هذا الرجل حقه». قال "أبو جهل" : «لا تبرح حتى أعطيه الذي له». فخرج إليه بحقه فدفعه إليه فقال الرسول صلى الله عليه وسلم للرجل : «الحق لشأنك».
ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأقبل الرجل فرِحاً يدعو للرسول صلى الله عليه وسلم.
وجاء الرجل الذي بعثوه فقالوا : «ويحك ماذا رأيت ؟». قال : «عجباً من العجب !! ، والله ما هو إلا أن ضرب عليه بابه فخرج وما معه روحه».
ثم جاء "أبو جهل" ، فقالوا له : «ويلك مالك فوالله ما رأينا مثل ما صنعت ؟».
فقال "أبو جهل" : «ويحكم ، والله ماهو إلا أن ضرب عليّ بابي ، وسمعت صوته فملئت رعباً ، ثم خرجت اليه وإن فوق رأسه لفحلاً من الأبل ما رأيت مثل هامته ولا قصرته ولا أنيابه لفحل قط ، والله لو أبيت لأكلني».
اذا تنازل الرجال ضاعت النساء...... قدمت امرأةٌ الي مكة تريد الحج والعمرة. وكانت من أجمل النساء. فلما ذهبت ترمي الجمار.... رآها عمر بن أبي ربيعة الشاعر المعروف. وكان مغرما بالنساء والتغزل بهن. فكلمها فلم تجبه. فلما كانت الليلة الثانية تعرض لها . فصاحت به: إليك عني فاني في حرم الله وفي أيام عظيمة الحرمة . فألح عليها فخافت من افتضاح أمرها فتركته ورجعت الى خيمتها فقالت لأخيها في الليلة الثالثة: اخرج معي فأرني المناسك. فلما رأى عمر بن أبي ربيعة أخاها معها مكث في مكانه ولم يتعرض لها. فأنشدت قائلة: *تعدو الكلاب على من لا أسود له* *وتتقي صولة المستأسد الضاري* فلما سمع أبو جعفر المنصور هذه القصة قال: وددت لو أنه لم يبق فتاة من قريش إلا سمعت بهذا الخبر . و كان بإحدى البلاد امرأة صالحة عاقلة وكانت معها فتاة. فإذا أرادت الخروج من البيت تقول لابنها: اخرج مع أختك. فإن المرأة دون رجل يحميها ويوسع لها الطريق. كالشاة بين الذئاب يتجرأ عليها أضعفهم.
رسالة الى الآباء والأمهات واﻹخوة والازواج. تعرض لها وهي في بيت الله ??? فكيف باسواقنا وشوارعنا اللهم احفظنا
يا أيها المحارم لاتتركو بناتكم أو اخواتكم أو زوجاتكم بين الباعة والشباب،
ليس شكاً فيهن وإنما حرصاً عليهن وحفظاً لهن ، خاصة في هذا الوقت الذي انتشر فيه الفساد وقل فيه الحياء اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يحفظ نساءنا وبناتنا وأخواتنا وأمهاتنا......
اللهم آمين احفظنا يالله فانك تعلم ما فى قلوب عبادك ولا نعلم ما فى قلوبهم وانت علام الغيوب
هذا الطائر الوديع هو اكبر ألعوبان متخصص بالضحك على الرعيان يقترب منهم و يتظاهر بالأصابة و الوهن والأعياء فيظن الرعاة ان صيده سهل و يطاردونه من مكان ل اخر حتى تتقطع قلوبهم من كثر الركض خلفه فيعودوا لبيوتهم هلكانين من شدة التعب . ولانه يشغلهم عن الاهتمام بأبلهم وأغنامهم أسموه ب ( ملهي الرعيان ) .
تعليم العلوم النافعة وبثها في الناس، بإقامة الدروس والمحاضرات والندوات والدورات العلمية المفيدة، فإنها مفاتيح الخيرات كلها، وكذا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر برفق وحكمة ولين، ومن ذلك أيضًا سن السنن وإحياؤها، ويدخل في ذلك أيضًا أن يقيم الإنسان مشروعًا طيبًا يتبعه عليه الناس، كمن يسعى لفتح وإنشاء مدارس قرآنية، وكذا السعي في طباعة الكتب النافعة وتوزيعها، وإصدار المجلات المفيدة المباركة التي تدعو إلى الإصلاح والتوحيد ودين الله الخالص، والتعاون على دعمها ونشرها وإيصالها إلى الناس كافة للاستفادة منها والنهل من معينها.
وقد تضافرت النصوص في الكتاب والسنة الدالة على فضل الدعوة ومكانة الدعاة ورفيع قدرهم عند الله؛ حيث إنه سبحانه قد رفع من شأن الدعاة وأبلغ في الثناء عليهم ومدحهم وبين فضلهم في آي كثيرة من القرآن الكريم، يقول الله تعالى: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33].