صومُ.الاثنينِ.والخميسِ.tt
يُستحَبُّ صَومُ يَومَيِ الاثنينِ والخَميسِ مِن كلِّ أسبوعٍ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ : الحَنَفيَّة ، والمالكيَّة ، والشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو قول الظاهرية.
الأدِلَّة.منَ.السُّنَّة.tt
1⃣ عن أسامةَ بنِ زَيدٍ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يصومُ يومَ الاثنينِ والخَميسِ ، فسُئِلَ عن ذلك ، فقال :
((إنَّ أعمالَ العِبادِ تُعرَضُ يومَ الاثنينِ والخَميسِ ، وأُحِبُّ أن يُعرَضَ عملي وأنا صائِمٌ)). صحَّحه الألباني.
2⃣ عن أبي قتادة رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سُئِلَ عن صَومِ الاثنينِ ، فقال
: ((فيه وُلِدْتُ ، وفيه أنزِلَ عليَّ)). رواه مسلم.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّوم
https://dorar.net/feqhia/2773