في عهد عمر بن الخطاب أن جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب وقالوا: يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل، فقد قتل والدنا. قال عمر بن الخطاب: لماذا قتلته ؟ قال الرجل: إني راعى إبل، وأعـ....قرائة المزيد
تائهون يا رباه، و وحدك طريق النجاة. نعلم أننا مخطئون؛ لكننا نُحاول دائمًا الإبتعاد عن كُل ما يُعيق سيرنا في الطريق إليك، نعلم أن جميع الطُرق قد تأرجحت واختلطت؛ لكن يقيننا بك ثابتًا، نعلم أن الدُنيا شغلتنا عنك؛ لكننا نسعى دائمًا لنرتبط بك وحدك، نعلم أن قلوبنا ليست صالحة بما يكفي؛ لكنها تُحبك. فاللهُمَّ قُربك، حُبّك، عفوك، ودَّك ولذة النظر لوجهك الكريم.