يفتشون عنك….
في نصوصي
في أدراجي
في بريدي
في هاتفي
في رائحتي
في شرودي
في لعثمة شفاهي وارتباك يدي
وأنا أخبئكِ في اعمق نقطة في قلبي
أستعير منِك كتاباً قرأتُه الشهر الماضي
لا لأعاود قراءته
إنما لأتنفّس رائحتِك العالقة في اوراقة….!
أتُراني أحبِك….؟
أتناول ذكرياتي معكِ…. كأقراص مسكّنة
أقاوم بها منغصات اليوم!
أتُراني أحبِك….؟
وعندما تكون الحاجة التي أرفعها إلى الله في ساعة إجابة….
هي (أنتِ….)
أن يردّكِ إلي رداً جميلاً
فهل تُراني أحبِك….؟