Смотреть в Telegram
رُبما رَهف!؟
لم يشعر أحد بها من شدّة طلاقة حديثها وضحكتها البراقة وخفّة دمها وهيَ تسرد مزاحًا عفويًا، بينما كان شيء بداخلها يرتجف، فَـ كيف تُخذل هذه الطّيبة المُستنيرة ؟ حاشاها أن تذبَل وهيَ بهذه القوة والفكر السّديد
🤍
.
Поделиться
Telegram Center
Канал
Присоед.