كانَ ذنبي أنني أحبتك بهذا العمق وغرقت فيك بهذا العمق وغرت عليك بهذا العمق وقدمتت أشياء كثيرة لك من المؤسف أني فعلتها شعرث أنني أقرأ قصيدة طويلة لشخص لا يسمَع أو أرشم لوحة كبيرة أسهزُ لأجلها أياما وأشهر لشخص لا يرى كانَ شيئا ما يغطي عيني عن الحقيقة ئبما عيناك، ربما صوتك ربما شعوري الطفولي الذي يدفعني على الإعتقاد بأنك شخص دائم لذي يدفعني على الإيمان بأنك شخص لن يغادر المحطة ومن فرط سعادتي بك وقتها لم أنتبه أن تلك المحطة لا وجود لا أساسًا. كنت مثالا حيًا عن الوهم!🖤🌿