«اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ وبارِك على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ ، كما صلَّيتَ وبارَكتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ في العالَمينَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ» .
يقول تائب : ابتليت بالفقر فظننته أصعب ابتلاء ثم ابتليت بالمرض فقلت هذا أصعب ثم ابتليت بالفَقد فقلت بل هذا أصعب ثم ابتليت بالذنب فوجدت المرض جنة بلا حساب والفقر دخولي لجنته من أوسع الأبواب والفقد لقاء في غدٍ بالمصطفى ثم الأحباب
فما وجدت أصعب من الذنب وأكثر منه خزياً وألماً وعذاب فعلمت أن كل نعيم دون الجنة محقور وكل ألم دون النار وأسبابها نعيم وكل بلاء دون الذنب عااافية
وآنسني الله به ، وأكرمني كما يليق به ، بل وأعادني سيرتي الأولى وأفضل
أمر مخجل هو نفسه الذي استهنت بنظره وبه هو نفسه من تركت ذكره والشكر له هو رب كريم منعم وأنا العبد الضعيف الظالم لنفسه
«اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ وبارِك على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ ، كما صلَّيتَ وبارَكتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ في العالَمينَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ» .