Смотреть в Telegram
رشَح الفكر
لو كان رسول الله حيًّا لأباح دم من روّع فاطمة! قال ابن أبي الحديد بعد أن نقل قصّة ترويع هبّار بن الأسود لزينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله حتى طرحت ما في بطنها: «قلت: وهذا الخبر أيضًا قرأته على النقيب أبي جعفر رحمه الله فقال إذا كان رسول الله صلى الله…
عجبًا، إذا كانت المسألة متعارضة الأخبار عنده، لم أجاب أوّلًا بقياس الأولوية بداهةً ولم يعلّق النتيجة التي ذكرها على ثبوت الرواية؟! ذلك لأنّ الحادثة مشهورة ذائعة مستحكمة في نفسه. أما نحن فلا يعنينا توقّف النقيب، ولا يهمّنا عدم رواية المعتزلي عنه، فالمصيبة مذكورة في عيون المصادر لدى الفريقين، والنازلة دهماء، والخصومة يوم الساعة بين يدي الله العزيز الحكيم.
Love Center
Love Center
Бот для знакомств