#بادرة_خير
إذا كنت في كل خصومة تنتظر الآخر أن يبدأ بالاعتذار؛
وفي كل مقاطعة تنتظر الآخر أن يبدأ بالسلام؛
وفي كل مرة ترى أنك الأحق بالبدء لك بالاعتذار والاتصال والإرسال والدعوة؛
فينبغي عليك حينئذٍ أن تتخلص من عدو فيك لن يجعلك تهنأ بعيش ولن تشعر بفسحة الحياة، هذا العدو هو نفسك،
فعودها على التغافل والتغاضي والتواضع، وكن أنت المبادر في الخير وإصلاح ذات البين، ولك فضل المبادرة والأجر ..