المعادلة واضحة:
ابذل ما تستطيع، فيُفتح لك السبيل لما كنت تظنه خارج استطاعتك.
يعني السعي (في البداية) ليس غرضه الوصول، ولكن أن تُري الله منك خيرًا وصدقًا فيهديك إلى مزيد ومزيد من السعي في سُبل الحق.
(وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا)