Смотреть в Telegram
رُبّما أَنا
رُبّما أَنا
-أشعر بالامتنان لكلّ إنسان يتكلّم معي بين فترة وفترة ، ويسأل عنّي وعن أيّامي وآخر إنجازاتي ، أحبّ فكرة أني قد خطرت في باله ، وبأنه مازال يتذّكرني ويهتم بي ، أحبّ هذه المبادرات الصغيرة ، وتسعدني كثيراً .
-صَدقني..لا تُنسى وداعة قلبك و طريقتك الدافئة
في دخول أيام الآخرين ".
Поделиться
Telegram Center
Канал
Присоед.