التصعيد الجاري في غزة لن تكون نتيجته االا الفشل والخسران
وسيخضع العدو عما قريب
ولكن يريد ان يحقق حتى انتصار اعلامي ولن يستطيع
اما عن المنافقين السعدوية وتركيا وغيرهم فهم يحاولون ان يسرقوا النصر ويتغنوا بان الحل انما كان نتيجة للحوار ولجهودهم الرامية الى السلام حسب قولهم لعنهم الله
ولن يستطيعوا فالدماء التي سالت لن تتبخر بكذبهم ونتيجتها الخزي لهم ولأسيادهم