- انِت لا تعِرف شيئاً عنَ مخُاوفِي لا تِعرف شيئاً عِن انِكساراتِي وعِن فُراقي المُبكر الِشخَص فِتحِت عِينِي عِلى حُبه لا تعِرف وجَع انِ تُحب بِكل مَافِيك مِن جَهد لكِنك فِي ذَات الآن تِبتعَد بِكل مَافيك مِن خَوف لا تعِرف قَسوة اللجِوء للِوحدة لتِدفن مشِاعرك داخِلك وتِرغَمها عَلى الإحتراق لا تِعرف الخُوف الّذي يجتاحنِي مَن اعِمق نقِطة داخِلي فَأ حَاول التِخلص مَنه عِن طريِق الرِحَيل المُفاجِئ كُنت ارحَل دوَن انَ انبِس بِكلمة احَاول الهُروب مِنك ومَني ومِن مَشاعِرك لا قِدرة لِي عَلى تِحمُلها اجِل انِا اخَاف السّعادة وَ اخِاف مِن مَشاعِرك تُخيفَني فكِرة اِن يِحبنِي شخِص لِهذا الحّد حتّى عِندما التِقينَا بعِد فراقٍ وجِدتك قِد اصبُحت لأخِرى تظَاهرتُ بالسّعادة عينَاي وحِدها كَانت تقُول : يـَ وجِع بعُمق القِلب خبِأثَه أهذِه النّهاية يـَ ترى ؟ .