أشدُ ما يُبتلى بهِ الإنسان هو الرضا في الأقدار التي خالفت كلَّ توقّعاته...
حين يرضى الإنسان على حُزنه ويرضى على بلاءه ، يرضى على كُلِّ موقفٍ يعيشه و يُخالف هواه ، فيصبح على يقين أنَّ ما قضاه الله هو الخَير ، وأنَّ ما قدّره الله هو الصواب...
فيُعطيه الله الأجرَ مرتيّن ويعوضه من العوض مرتيّن ، جزاءً لعظمة صبْره...🤍