أكثر شيء أتطلّع له بالمستقبل، أن يكون بيتي حنون بالمعنى والكلمة.. يكون دائم دعائي تحصيل الألفة بين ساكنيه، لا ينقطع ذكر الله منه، تجمعنا غرفة المعيشة أكثر من غرفنا الخاصة، ذو نوافذ كبيرة يتسرب منها دفء الشمس، ورائحته الدائمة ريحة الخَبز والقهوة والورد. أتوق لتشكيله وجعله حُلو وواسع!.