الدعوة إلى الله مِنْ أَجَلّ النعم :
قَالَ الْعَلَامَةُ ابْنَ بَاز - رَحِمَهُ الله -:
«فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَكُونَ مِنْ أَتْبَاعِ الْمُصْطَفَى - ﷺ - ، فَعَلَيْهِ بِالدَّعْوَةِ إِلَى الله على بصيرة، حتى يكون من أتباعه على الحقِيقَةِ، يَنْفَعُ النَّاسَ، وَيَنْفَعُ نَفْسَهُ، فَلَهُ بِذَلِكَ مثل أجورهم، ولو كانوا ملايين، فَهَذِهِ نِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ،وَفَائِدَةٌ كَبِيرَةٌ »
(مجلة البحوث /٢١٠/٢٨)