أرجو أن تَـڪون النهاية سَعيدة في مڪان ما سأصل اليه يومـاً وأن تنتهي جولتي مـن الرڪض وراء أحلامي بنيلها لا بـالندم عليها وأن تستحق الوجهة الأخيرة عناء الوصول إليها مُنذ البداية ..
بينما اتجول في الشوارع الفارغة ، وأسمع صوت المطر ، و هو يهطل بخفة ، ويبعث في قلبي سلام وطمئنينية ، أرى كُل الطرق تقودني إلى تحقيق أحلامي ، حاملة معي شعوري بالراحة والسكينة ، مُتجهه لـ مُراد اللهِ من العِوضٍ ، لله هو البَصيرُ بحالِ العبدِ من طلب لك الحمد يا الاهي يا واسع الكرم .