كانت مواقف الإمام الكاظم صلبة تجاه الظالمين فما كانت تفوته المصلحة الإسلامية العامة للمسلمين في سيرته أبداً، ففي سنة 161 هـ أمر المهدي بتوسعة المسجد الحرام، وامتنع أرباب الدور من ذلك. فسئل الإمام (عليه السَّلام) عن هذا الموضوع، فكان جواب الإمام ما نصه: إن كانت الكعبة هي النازلة بالناس، فالناس أولى ببنائهم، وإن كان الناس هم النازلون بفناء الكعبة فالكعبة أولى بفنائها. ولما انتهى الجواب إلى المهدي أمر بهدم الدور، ثم كتب الإمام رسالة بوجوب ترضية أصحاب الدور.
كانت مواقف الإمام الكاظم صلبة تجاه الظالمين فما كانت تفوته المصلحة الإسلامية العامة للمسلمين في سيرته أبداً، ففي سنة 161 هـ أمر المهدي بتوسعة المسجد الحرام، وامتنع أرباب الدور من ذلك. فسئل الإمام (عليه السَّلام) عن هذا الموضوع، فكان جواب الإمام ما نصه: إن كانت الكعبة هي النازلة بالناس، فالناس أولى ببنائهم، وإن كان الناس هم النازلون بفناء الكعبة فالكعبة أولى بفنائها. ولما انتهى الجواب إلى المهدي أمر بهدم الدور، ثم كتب الإمام رسالة بوجوب ترضية أصحاب الدور.
كانت مواقف الإمام الكاظم صلبة تجاه الظالمين فما كانت تفوته المصلحة الإسلامية العامة للمسلمين في سيرته أبداً، ففي سنة 161 هـ أمر المهدي بتوسعة المسجد الحرام، وامتنع أرباب الدور من ذلك. فسئل الإمام (عليه السَّلام) عن هذا الموضوع، فكان جواب الإمام ما نصه: إن كانت الكعبة هي النازلة بالناس، فالناس أولى ببنائهم، وإن كان الناس هم النازلون بفناء الكعبة فالكعبة أولى بفنائها. ولما انتهى الجواب إلى المهدي أمر بهدم الدور، ثم كتب الإمام رسالة بوجوب ترضية أصحاب الدور.
كانت مواقف الإمام الكاظم صلبة تجاه الظالمين فما كانت تفوته المصلحة الإسلامية العامة للمسلمين في سيرته أبداً، ففي سنة 161 هـ أمر المهدي بتوسعة المسجد الحرام، وامتنع أرباب الدور من ذلك. فسئل الإمام (عليه السَّلام) عن هذا الموضوع، فكان جواب الإمام ما نصه: إن كانت الكعبة هي النازلة بالناس، فالناس أولى ببنائهم، وإن كان الناس هم النازلون بفناء الكعبة فالكعبة أولى بفنائها. ولما انتهى الجواب إلى المهدي أمر بهدم الدور، ثم كتب الإمام رسالة بوجوب ترضية أصحاب الدور.
كانت مواقف الإمام الكاظم صلبة تجاه الظالمين فما كانت تفوته المصلحة الإسلامية العامة للمسلمين في سيرته أبداً، ففي سنة 161 هـ أمر المهدي بتوسعة المسجد الحرام، وامتنع أرباب الدور من ذلك. فسئل الإمام (عليه السَّلام) عن هذا الموضوع، فكان جواب الإمام ما نصه: إن كانت الكعبة هي النازلة بالناس، فالناس أولى ببنائهم، وإن كان الناس هم النازلون بفناء الكعبة فالكعبة أولى بفنائها. ولما انتهى الجواب إلى المهدي أمر بهدم الدور، ثم كتب الإمام رسالة بوجوب ترضية أصحاب الدور.
كانت مواقف الإمام الكاظم صلبة تجاه الظالمين فما كانت تفوته المصلحة الإسلامية العامة للمسلمين في سيرته أبداً، ففي سنة 161 هـ أمر المهدي بتوسعة المسجد الحرام، وامتنع أرباب الدور من ذلك. فسئل الإمام (عليه السَّلام) عن هذا الموضوع، فكان جواب الإمام ما نصه: إن كانت الكعبة هي النازلة بالناس، فالناس أولى ببنائهم، وإن كان الناس هم النازلون بفناء الكعبة فالكعبة أولى بفنائها. ولما انتهى الجواب إلى المهدي أمر بهدم الدور، ثم كتب الإمام رسالة بوجوب ترضية أصحاب الدور.
كانت مواقف الإمام الكاظم صلبة تجاه الظالمين فما كانت تفوته المصلحة الإسلامية العامة للمسلمين في سيرته أبداً، ففي سنة 161 هـ أمر المهدي بتوسعة المسجد الحرام، وامتنع أرباب الدور من ذلك. فسئل الإمام (عليه السَّلام) عن هذا الموضوع، فكان جواب الإمام ما نصه: إن كانت الكعبة هي النازلة بالناس، فالناس أولى ببنائهم، وإن كان الناس هم النازلون بفناء الكعبة فالكعبة أولى بفنائها. ولما انتهى الجواب إلى المهدي أمر بهدم الدور، ثم كتب الإمام رسالة بوجوب ترضية أصحاب الدور.