عيد الغدير .. هو اليوم الذي أكمل الله به الدين في اقامة النبي عليه السلام عليا أمير المؤمنين علما وأبان فضيلته ووصايته، فصام ذلك اليوم، وانه اليوم الكمال ويوم مرغمة الشيطان، ويوم تقبل أعمال الشيعة ومحبي آل محمد، وهو اليوم الذي يأمر جبرائيل عليه السلام ان ينصب كرسي كرامة الله بإزاء بيت المعمور ويصعده جبرائيل عليه السلام وتجتمع إليه الملائكة من جميع السماوات ويثنون على محمد (ص) ويستغفرون لشيعة أمير المؤمنين والأئمة عليه السلام ومحبيهم من ولد آدم عليه السلام، وهو اليوم الذي يأمر الله فيه الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن محبي أهل البيت وشيعتهم ثلاثة أيام من يوم الغدير ، ولا يكتبون عليهم شيئا من خطاياهم كرامة لمحمد وعلى والأئمة .
عيد الغدير .. هو اليوم الذي أكمل الله به الدين في اقامة النبي عليه السلام عليا أمير المؤمنين علما وأبان فضيلته ووصايته، فصام ذلك اليوم، وانه اليوم الكمال ويوم مرغمة الشيطان، ويوم تقبل أعمال الشيعة ومحبي آل محمد، وهو اليوم الذي يأمر جبرائيل عليه السلام ان ينصب كرسي كرامة الله بإزاء بيت المعمور ويصعده جبرائيل عليه السلام وتجتمع إليه الملائكة من جميع السماوات ويثنون على محمد (ص) ويستغفرون لشيعة أمير المؤمنين والأئمة عليه السلام ومحبيهم من ولد آدم عليه السلام، وهو اليوم الذي يأمر الله فيه الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن محبي أهل البيت وشيعتهم ثلاثة أيام من يوم الغدير ، ولا يكتبون عليهم شيئا من خطاياهم كرامة لمحمد وعلى والأئمة .