مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)
مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)
مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)
مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)
مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)
مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)
مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)
مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)
مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)
مودَّةُ المرتضى في الروحُ قد سُكِبتْ فإنْ غزَتها جيوشُ الهمِّ واكتأبتْ إلى مديحِ وصيِّ المصطفى هربتْ (لا عذَّب الله أمي إنَّها شربتْ) (حبَّ الوصيِّ وغذَّتنيهِ بالَّلبنِ)
كانت تهزُّ سريري وهي تُنشدُني مدحَ الوصيِّ وكم قد كان يُطربني ما زلتُ أسمعها واللحنُ في أذُني (وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ) (فصرتُ من ذي وذا أهوى أبا حسنِ)