قبل ١٣ عام وفي ذات المكان الذي قام شبيحة النظام السوري بضرب الشيخ "أسامة الرفاعي" وشج رأسه تأتي القيادة الجديدة لتقبل رأسه وتواسيه وذلك في مراسم عزاء أخيه الشيخ سارية الرفاعي رحمه الله
اليوم يُصادف مرور أول شهر على انتصار أعرق وأشرف ثورة في التاريخ الحديث.. صمدنا أمام 217 ضربة كيماوية، وأمام 80 ألف برميل متفجر، وأمام عصابة طائفية مجرمة، استدعت كل قتلة الأرض من #روسيا و #إيران ومليشيات طائفية عابرة للحدود، صاحبه تخلِ عالمي عنا، بل وسعى منه لإجبارنا بقبول عصابات #الكبتاغون .. لكن لم نلن، ولم نخضع، حتى بلغنا قاسيون رغماً عن حلف الشر كله.. مبارك للشام وللأحرار..
فَاضل هلَال أبَا حمزَة من أبنَاء مُحافظَة درعَا، استشهد علىٰ مشَارف مدينَة حلَب.. في ٣٠ نوفمبَر ٢٠٢٤ ضمنَ معركَة رَدع_العُدوان
الدَّاعية الخَطيب المُحرِّض، المُجاهد بقلمهِ وسلاحهِ كَان حافظاً للقُرآن الكَريم وداعيَة إلىٰ الله سُبحانه وتعالىٰ، كان مع الانغمَاسيِّين في إدارة العمليات العسكرية كان يرافق إخوانه في الثكنات والمعسكرات ويعطيهم الدروس الشرعية ويذكرهم دوماً في الأسرى والأسيرات والجهاد وان هذا الطريق عظيم ويستحق التضحية..