«لن تُبتلى إلا في أشد ما يتعلّق به قلبك، وأضعف ما تتحمّل جهاد نفسك فيه، وأكثر ما تتمنى الحصول عليه في الدنيا؛ ليستخلصك الله له».
يقول ابن حجر: الله يجعل لأوليائه عند ابتلائهم مخارج، وإنما يتأخر ذلك عن بعضهم في بعض الأوقات؛ تهذيبًا وزيادةً لهم في الثواب.🤍🤍