هنا أبوح بروحي دون خجل، بما يسطره قلبي من كلمات لعلها تعبر عني أو عمن رأيت من أحبتي.
كل نص بلا اِسم هو لي، مُحَمد حُسَين.
وهنا أضع ما أريد في حَبةِ الدُر : @mhdi3i3
أحيانًا بعض الناس ما يتعبون انفسهم بالتعلم، فيكون ادراكه لبعض الأمور بسيط أو كلامه عن بعض الأمور ناتج عن جهل وهالكلام دائمًا ما يكون بلا معنى أو قيمة، قدر ما تكون متواضع وتحاول ما تترفع بس هالناس تجبرك بسبب تعاملهم السطحي، الانسان من ما يعرف يسكت ويحاول يتعلم، الموضوع مو عيب، بس تكون موقف تبين جهلك ومدى سطحيتك، هذا حيل عيب.
كُنت قد عاهدت نفسي بإنني لن أنسَ، لكنني الأن أرى لا غفلة عن ذكرك، في كل وقتٍ يمر طيفك يزورني وأرى إن الحياة تبدو بهيجة بالخيال الذي يدور حولك، كل التصورات كانت ولا زالت وأنت كما أنت، أين تمضي هذه الحياة؟ والطريق طويل ولرُبما يأتي أملٌ باللقاء ولو قليلًا كاستراحةٍ على هذا الطريق المرير.
جملة توجهت الي بعدما كنت انتقد كتاب معين لأحد الكتاب المقدسين عند الشعبويين، المشكلة ناطق هالجملة المفروض يعتبر كتبي، رغم عدم معرفتي بيه، بس هو وجه الكلام إلي بهذه الطريقة، ما كملت النقاش ويا لأن شعرت بالندم الشديد من بالثواني الي ضيعتها أمامه، بس شنسوي، كل كتاب طش فهو صار مقدس.
كُنت مستعدًا أن أطرز روحي وردًا تحبهُ لتراني عينيك وأن أرتدي كل لون يروق لعينيك الطيبتين، وأن أبتهج دومًا فقط لأرى محياك قد تورد وأزهر، أنت عليك أن تتغندر وأنا عليَّ أن أطيل التأمل والنظر.