سبحان الله وبحمده.
يفتح الله بلطفه وتوفيقه بابًا ما كنت تخاله يُفتح أبدًا، والحمد لله أنّ ربنا يربينا بالعطاء فندرك أنّ قدرته أوسع من الخيال، وأجمل من حاجة أحدنا في عقله..
وقد كنت تظن يا مسكين أن الأبواب أغلقت ولا سبيل لشيء، وتحسب بالحسابات العقلية القاصرة والمادية الخاطئة أبدًا.. ونسيت قدرة الله!
في لحظة واحدة؛ كثير مما سبق تم مسحه، بل تم استبداله وكأنّه ما كان!
اجلس مع نفسك جلسة مفتقر إلى غني لطيف، واحسب كم عدد المرات التي نال فيها اليأس من قلبك وأقعدك.. ثم انفرجت بلطف الله!
أمّا عني..
فكثـيــــر.. جدا، جدا.
والحمد لله رب العالمين.