Смотреть в Telegram
-كتب الشاعر الكبير صلاح العمرابي للفنان القامة مصطفي مضوي وحدة من أجمل من الأغاني السودانية و قال : ودعت هواك بلا حزنٍ وغداً انساكي فتنسيني -بكل كمية الحُب الكان بينا وبالرغم من القساوة انا هنساك . لم يبقى فيه بذاكرتي حلم او طيف يشقيني لا كلمة شعر اكتبها لا لحن بعدك يشجيني -ما فضل حاجة أتذكرك بيها او الأحلام الكانت بتزورني وانا معك ترجعني ليك تاني ، كمية الأشعار الكانت بتخلي قلبي متعلق بيك كلها أصبحت مجرد زيييف . يا من اهديت لها عمري ماذا بيديك لتهديني ! -أنا ما إستخسرت فيك حاجة ما قدمتها عشان بس أفوز بي حُبك ، حتي عمري كان ملكك بس انتِ عندك ما استخسرتيه فيني ! ماعدت اصدق تضحيةً او انسى انك خنتيني . قال ليها انا مصدق كل تضحية في يوم قلتي إنك ممكن تقدميها عشان علاقتنا ، ما كنت متوقع الطعنة في الظهر ممكن تجي من اقرب قريب لي . وعيونك تبكي كاذبةً حباً بعتيه وبعتيني -يوم كنت شايف في عيونك دموعك كنت مفتكرها عشاني بس للاسف كنتي بتبكي ع نفسك ، وبعتي حُبي ومعاها أنا . اتكون دموعك من اجلي ؟ أم تلك دموعي هي تبكي أم وهم ظل يؤرجحني . -خليتيني أفضل حبيس للشك وللحيرة هل تكون الدموع دي عشاني ! ولا انا عشان حبيتك بالجد ممكن أكون بتوهم في حاجة ما حاصلة ؟! زمناً في شكي ويقيني كم عشت اصدق اوهاماً أفنت ايامي وسنيني . -الشك وصل لدرجة أتذكر كل موقف حصل لينا ونحن مع بعض ، هل من بدري أنا عايش ف الأوهام دي وكنت بضيع في ايامي وسنيني مع سراب ! عيناك حسبتهما وطناً لو جئت اليه سيأويني وبريق الكلمة يخدعني مازال صداها يدعوني . -كنت شايف عيونك بالنسبة لي وطن ، قادر يحتويني في عز الضيق الممكن أقع فيه ، ما كنت فاكر إن الكلام الساحر والمعسول عبارة عن أكاذيب ، وانا لسه عايش في وهم . ظمئت شفتاي ولكني لم اطلب شيئاً تسقيني زيفاً وخداعاً ونفاقاً يكفيني هذا يكفيني . -أنا ما كنت طالب منك حاجة كتيرة ، كنت طالب الوعد اللي إتقطع يتحقق ، ما كنت مفتكر إن كل دا عبارة عن وهم عايش فيه من طرف واحد ، لكن انا إكتفيت من الوهم العايش فيه . في أخر المطاف رجع وقال : يبقى الايمان لمن يأتي يوما بالحب يداويني 🌸❤️
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Бот для знакомств