قال تعالى "فاذڪروني أذڪرڪم".
من أنت حتى يذڪرك الله ؟!
ما قدرك ؟!
ما قيمتك ؟!
قال يحيى بن معاذ:
"يا جهول ! يا غفول ! لو سمعت صرير القلم حين يجري في اللوح المحفوظ بذڪرك لَمُتَ طَربًا ".
وقال أبو يزيد البسطامي:
" ليس العجبُ من حُبي لكَ وأنا عبدٌ فقير إنما العجب من حُبك لي وأنت مَلكٌ قدير !
ولعظمة الذڪر قال أبو بڪر رضي الله عنه:
" ذهب الذاڪرون الله بالخير ڪله".