⚠انعدام المواهب.. ⚠ندرة القرّاء ... ⚠تقليد أعمى.. ⚠إسراف وتبذير ... 💢قلة عبادة... 💢أهل لا يتحدثون مع أبنائهم ... 💢أبناء لا يطيقون الحديث مع أهاليهم ...
↩عندما يأتي الأب بجهاز لفلذة كبده الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره هذه هي المصيبة.. ↩عندما تكون فتاة في مقتبل العمر وتملك جوال ولديها جميع برامج التواصل الاجتماعي فقد ضاعت وأنت من أجرمت في حقها ... 🔰 فهي على اطلاع على كل ما تتخيله ومالا تتخيله. 👈🏻اذا لم يملك طفلك جهاز فليس محروماً .. 👍🏻بل أنت قد منحته الحياة الصحيحة ...
🔘أيتها الأم ... انشغالك عن أطفالك بجهازك سيأتي اليوم الذي تندمين على طفولتهم التي لم تستمتعي بها 🚧لم تستمتعي باللعب معهم أو منحهم حنانك أو علمتيهم كيف يكونون أشخاص مميزين ... 🔺هل طفلك يقرأ كتب ... 🔺هل له موهبة غير ألعاب الفيديو ... 🔺هل أنتي تتحدثين معاه كثيرا ...
⚠ انعدمت هذه الصفات فينا أمهات هذا الجيل 💢ماذا سيتذكر أطفالنا منا غير أننا كنّا على الأجهزة 📢ونصرخ فيهم 🔳وحياة فوضوية 🔳وقطيعة رحم ❗حياتنا مأساويه بالرغم من النعم العظيمة ❌لم نستثمر الأجهزه الاستثمار الصحيح بحياتنا بل جعلناها نقمه علينا
💢شبابنا أصبح أقصى طموحهم امتلاك جهاز فاخر وعدد أصحاب افتراضين أكثر.. 🚧اغلب أصحابنا هم من بهذه البرامج لا نعرفهم أو لم نراهم ...
▪تركنا من هم أحق بالصحبه .. 🔺الوالدين 🔺والأخوة 🔺والجيران ... 🔺وأصدقاء الدراسة 🔺 ومن علمونا 🔺 والأقارب . 👈🏻فلنصحوا ونفيق من غيبوبتنا التي طالت لسنين وتفاقمت عواقبها لتصل الى أبنائنا وأعراضنا
🔇لا أقول ألغوووا أجهزتكم أني أتمنى ان تكون هذه الحالة في التعامل مع هذه الأجهزه كابوسا وينتهي ..
↩ ولكن أرجعوا لحياتكم وأبنائكم وأسركم ... ولا تحرموا أنفسكم هذه النعم العظيمة
⏱حددوا أوقات لها واستثمروا حياتكم فيما ينفعكم ... 📝أرشِدوا أبنائكم وزوروا أحبابكم وألعبوا مع أطفالكم وربوهم التربية الصالحة ..
الأنثى تمتلك ذكاء عاطفي يسمح لها بقراءة مشاعر وملامح وانفعالات الشخص الجالس أمامها بسرعة وبشكل دقيق في غالب الأحيان. هذه الموهبة من ضمن الخاصيات المورفولوجية اللتي تلازم تركيبة المرأة ولا يمتلكها الرجل إلا في حالات محدودة لا تتعدى 8% .
بعض البشر لديه المقدرة على أن يستيقظ بالوقت الذي يحدده دون منبه! جسمه يبدأ بإفراز هرمونات التوتر قبل ساعة من الموعد ليستيقظ في الوقت المحدد ، سبحان الله .
انتقل زوجان شابان ليعيشا في حيّ جديد. وفي صباح اليوم التالي، وبينما هما يتناولان الافطار، رأت الزوجة جارتها تنشر الغسيل خارجاً. فقالت فوراً: "الغسيل ليس نظيفاً، إنّها لا تعرف كيف تغسل بشكل صحيح، ربما تحتاج لصابون أفضل !!! نظر زوجُها إلى الخارج ولكنه بقي صامتاً. وفي كل مرة تقوم الجارة بنشر الغسيل، تقول الزوجة نفس التعليقات.
بعد شهر، دُهشت الزوجة لرؤية غسيل نظيف على حبل بيت جارتها، فقالت لزوجها: "انظر، لقد تعلمت جارتنا كيف تغسل بشكل صحيح، ولا أدري من علمها هذا؟" فقال لها زوجها: "لقد استيقظتُ باكراً هذا الصباح، وقمتُ بتنظيف نوافذ بيتنا" !!! ................. هذا هو الحال مع الحياة: إن ما نراه عندما نراقبُ الآخرين ، يعتمدُ على نقاء النافذة التي ننظرُ من خلالها. قبل أن نقدم على أي انتقاد، قد يكون من المناسب أن نسأل أنفسنا إذا كنا على استعداد لرؤية جديدة بدلاً من أن نبحث عن شيء في الآخر لنقاضيه عليه