فتوحات القرآن وأنواره تبدأ من قيام الليل، أقولها وأنا من المقصرين، والله إن القيام باب من دخله عزّ عليه أن يتركه، ولو بركعتين يستمر عليها دهرًا ويقرأ فيهما ما يشاء من حفظه.
«من قام بعشر آيات لم يُكتب من الغافلين، ومن قام بمئة آية كُتب من القانتين ومن قام بألف آية كُتب من المقنطرين»
بل يكفي من القيام أنه شرف المؤمن!