انجمعوا من جديد وإيد الزمت إيد وعن دنيا الجروح راحوا سوا بعيد …. خلصت الفرگه الطويله وعلي راح لفاطمه التقوا مجروح وحزينه ومطرت دموع السمه مشهد بروحه مشاعر بس اليحب يفهمه علي ساكت والحبيبه مدمّعه ومتبسمه
تتلاگه الاشواگ ويموت الفراگ روح التقت روح راحوا سوا بعيد … من بعد عشرين عام وزادن اعليهن تسع هاي اول مره حيدر ويه فاطم ينجمع ساكتين وچان كلشي ينفهم من الدمع هي تمسحله طبرته وهو يمسح عالضلع
هنا اجمل اثنين ام وابو حسين امن الدمعه والنوح راحوا سوا بعيد …. حيدر بجرحه الاليم الليله روحه تعتلي يگول تتشافه طبرتي بنظرة الزهره الي بعد ماكو فراگ يوجع گلبه والهم ينجلي مرج البحرين يعني فاطمه تلاگي علي
فرقهم الباب ولمهم المحراب مو واحد يروح راحوا سوا بعيد