طهر عينك من النظر للحرام ڪي تڪون مؤهلة لروية شمس المنتظر وطهر اذنك من سماع الغيبة والغناء ڪي تڪون مؤهلة لسماع صوت صاحب الزمان, وطهرلسانك من الغيبة والڪذب والنميمة ڪي يڪون مؤهلا للتڪلم مع صاحب الزمان, وطهر قلبك وعقلك من الغل والحقد والحسد والنفاق ڪي يڪون مؤهلا لان يسڪنه صاحب الزمان