"لو كانت قناة العربية في زمن النبوة ما اجتمع المنافقون إلا فيها ولا أنُفقت أموال بني قريظة إلا عليها" قالها من قبل شيخنا عبد العزيز الطريفي فك الله بالعز أسره. وها هي اليوم قناة (العربية) وقناة (mbc) الصهي.ونيتين الناطقتين بالعربية تنشر تقارير يخجل أي مسلم أن ينطق بها. فتصف بها قيادات أفنت حياتها نصرة لقضية الإسلام بالإرهاب مطيعة بذلك أوامر أمريكا التي أخرجت لنا هذا المصطلح بعد أن عاثت بحجته في بلادنا فسادا وتدميرا. اللهم إنا نبرأ إليك من قنوات الضلال والفتنة. اللهم من كان عونا للكفرة فإن لم ترد له هداية فاجعل كيده في نحره. وعليه فإنه لا أقل من أن نقاطع ما تبثه هذه القنوات من مجون و فسق وغرس للرذيلة والكذب والخيانة والأخبار المضلة. #قاطعوا_قناة_mbc #قاطعوا_قناة_العربية #قاطعوا_قنوات_المنافقين وذلك نصرة لدينكم و لمبادئكم ونصرة لإخوانكم الذين قدموا أرواحهم ثم تحصينا لأنفسكم من ضلالاتهم.