أحبُّ ذلكَ الشُعور الذي يتَسلل إلى قَلبي
ويُحدثني أن ثمّة لحظاتٌ جَميلة ، وأيام حَافلة
بالمَسرات بإنتظاري ، و ثمّة نورٌ قادمٌ سيبدُد
عتمةَ كل همٍّ ، ذلكَ الشُعور الذي لا يَستند على
الأسباب الدُنيوية ، وإنمّا يَقيناً بمن قال :
{ أنا عِند ظن عَبدي بيّ }...👤🦋!