- عبدوُ،المغربي .

٢:٥٠|وكان العقَل هايمً فِي سكُونك
وكان سماك صافي مـ الغّطاط
وكنتي عوُن ونٌـذري بعونك
قبل ايصَير بيناتَنا القاطَ
قوليلي ليش غربنَك جنونك
وليش امعاي مو ماسكك الرباط
ياللي اليوم يامكَثر اطعونك
اجروحك هلع ما يجيبّهن اخياط
يا اللي الحزن واضح في عيوُنك
وضوح الشمَس مافيها اغلاط
عليها ليش قزيتَي سنوُنك
عبرت غيَض جوا تلتحاط
وانتي الدمع واتي في جفَونك
ممسُوكه غير في سمعت اعياط .

‏الكمال لله طبعاً بس ماتقعدش خاربها
وحاط الكمال لله عذرك

⁣ايـ شي

مش مهم معش ايهم ومش مهتم ولا عاد نهتم ،وهكي نفتك من هم .

اللي بيعرف يسكت دايماً أشطر من اللي بيعرف يتكلم

بحكم انه الحلوه زحمتها واجد وانا من الناس الي متحبَش الزحمه ، فَ حَ تلقانِي معاك فَ المره .

مستعد نهجر المكانَ الي ملقيتش فيه راحتِي وقدري ومكانِي ، بدون اي تقليق نزلحقك ونبلط .

بدايهَ قديمَه .