غريب الحب وغريب صاحبه تظل تبحث عنه وعن صاحبه يهلكك الحب ويفارقك صاحبه ، مجرد التفكير فى القصه المنتهيّه أشعر بالخزيّ على ما مر من حياتي هباءً ومن ناحيه أخرى أيضاً أتذكر الصوره التي لم تفارق ذهني من خيبه أمل فى الحب وظلم وقسوه صاحبه
هناك شيءً في صدري لا يكتب ، اكتب الكثير لعلي اعثر عليه ، لكن كل مره اغوص بها باحثاً عنه اعود بألمً اعظم من ذي قبل كانه يقول لي لا تبحث عني والا سأالمك اكثر..
اود لو انني امسك قلمي اكتب دون تكلف لا احتاج لمصحح املائي ولا حتى لمقطعً مناسب لما اكتب هكذا اسرد ما يدور في راسي من افكار اركض ناحيه الألم بقلبً فدائي ابحث عن مدينة المنكسرين ادخل فيها باحثً من من كُسرت قلوبهم وتنملت ايديهم من اجتاحهم الإكتئاب من يرتجفون من فرط الكتمان من تسيل دموعهم كالامطار من جرفهم الحرمان الى هنا الى خيبتي التي اخفيها عن حزني يقرؤون لكن يا لخيبتكم عندما تعلمون انني اكتب للجمع ولم افرد نفسي بيومً واحد ألمي غامض وحزني لا أبوح به اخفي خلف عيني دمعتي واكتب تابعً طبل قلبي اللعين اكتب ما جاد به القلم وحملته الأوراق وانا انا الذي كتب لك ما تعيشه انت ونسى نفسه نسى كيف يعيش المً وكتمان وخيبه جعلت مني كاتبً رغمً عني انا اسف لنفسي كان يجدر بي ان اذهب لطبيبً نفسي لكني سلكت هنا هنا اتبع خيبه تلو الاخرى حتى وصلت لخيبات متتاليه.....