لو هُدمت بلاد المسلمين حجراً حجراً
دفاعاً عن الدين والعرض والمقدسات
وفنى أهلها عن بكرة أبيهم
فإنهم فائزون منصورون في ميزان الحق الجبار لا في ميزان الخلق.
لأن العبرة الثبات على المبدأ
وليست البقاء على قيد الحياة.
أصحاب الأخدود أُحرقوا جميعاً بالنار
فسمّى الله ذلك فوزاً كبيراً!