- قد تعتقد بعض الطالبات أن المستقبل الحقيقي هو الدراسة في كبار الجامعات والعمل في وظيفة وأستلم الراتب وشراء السيارة والسفر لوحدها أو مع صديقاتها لوحدهم والخروج إلى حفله أو مقهى من بعد صلاة العشاء إلى الفجر أنه سعادة وفرح ولا تدري أن هذا كله ليس في منهج المسلمة من شيء بل أنه إستراتيجية أوروبية داهمة إلى الفتاة عبر الأفلام والمسلسلات بأن السعادة في المساواة ولكن المصيبة والطامة لا يظهرون ما يحدث خلف الكواليس من هلك النساء في العمل وأنها تكون عبده عند مديرها وأنها سوف ترفض أوامر زوجها وتعانده وأما مديرها فإنه تاج على رأسها بسبب الراتب حتى لو تحرش بها وأنها سوف تتعب من مصاريف السيارة والخرجات الكثيرة ومصاريف العاملة والحضانة وغيرها الكثير التي سوف تجعل أبنائها ليسوا تربيتها بل تربية الخادمة التي قد تؤذيهم والقصص في هذا كثير وأيضًا المرأة عندما تعتمد قانون الأوروبيات الذي يذهبن له في الأفلام والمسلسلات العربية والأجنبية فإنها سوف تدفع الضريبة كما أن الرجل يعاني خارج بيته ليحصل على لقمة عيش أبنائه وبناته فإنها سوف تعاني أشد منه ولذلك كرم الله ﷻ المرأة وجعلها عزيزة مكرمة في بيتها وزوجها يحصل على المال وينفق عليها وهي مثلها مثل الملكة التي لا تتعب نفسها بالبحث عن عمل وكذلك تتعلم وتثقف لترفع عن نفسها الجهل وتعبد ربها وتربي ذريتها على العلم وعبادة الله ﷻ وحده لا شرك له وإقامة الصلاة وشعائر الإسلام وأما عن حياة الأوروبية وكما قالَ منفذ واشنطن ممتحن الإخباري الأمريكي
🇺🇸:
«يتطلع براد ويلكوكس ، مدير مشروع الزواج الوطني ، لشرح سبب تعاسة النساء الليبراليات إلى هذا الحد ، حيث يشير إلى أنه لا توجد ديموغرافية أكثر سعادة في حياتهن الأسرية من النساء المحافظات. تقول أكثر من 60٪ من النساء المحافظات إنهن راضيات تمامًا عن حياتهن الأسرية ، مقارنة بـ 50٪ من الرجال المحافظين و 35٪ فقط من النساء الليبراليات». سبحان من أعز المسلمات
🔖.